-بعد بداية الحمله الجديده للحكومه المصريه لتنظيم الأسره , لاحظ المراقبون زيادة غير طبيعيه فى اعداد المواليد وهو ما يعطى انطباع عن ان الحمله قد جاءت نتائجها عكس ما هو متوقع , وقد أرجع المراقبون للحمله هذه النتيجه العكسيه الى الشعار الذى تبنته الحمله وهو وقفه مصريه .
-بعد الكثير من اللت والعجن فى موضوع تصدير الغاز المصرى الى اسرائيل وقيام الحكومه بعمل ودن من طين وودن من عجين كالعاده مما أدى لأزياد سخونة الموقف داخل صفوف الشعب المصرى , ظهر تسائل جديد فى صفوف الشعب المصرى وهو هل على المصريين الأن التعاقد مع شركات الغاز الأسرائيليه لتوصيل الغاز للمنازل المصريه لأنه ها يبقى أرخص وكمان التعاقد مع شركات الكهرباء الأسرائيليه لأن الكهرباء برضه عندهم ها تبقى أرخص ولو الواحد أمبوبة البوتاجاز بتاعته خلصت ممكن يخطف رجليه لحد اسرائيل يملاها ويرجع فى السريع وخصوصا فى رمضان لما الانابيب بيتبقى شاحه من السوق , سؤال يطرح نفسه.
-أثارت مشكله ازدياد أسعار حديد التسليح بصورة كبيره جدا الكثير من المشاكل والجدل والرفض داخل المجتمع المصرى فى ظل احتكار أحمد عز لأكثر من 65 % من سوق الحديد فى مصر , ومما ائار الكثير من الغضب والأحتجاجات هو ظهور أحمد عز كأحد المسؤولين عن صياغة قانون الأحتكار , مما يزيد من حيرة المصريين هل تعتقد الحكومه ان كل المصريين سايبين الفيل بره على الباب .
-فشلت عملية بيع بنك القاهرة البنك الضخم الذى يتبعه أكثر من 260 فرع داخل وخارج مصر وتصل أصوله الماليه الى أكثر من 9.5 مليار جنيه , وبعد فشل الصفقه مباشرة لعدم الوصول لعرض مناسب ظهرت أقاويل حول أستقدام أدارة أجنبيه لأدارة البنك وتطويره , مما يطرح أسئله غريبه , هل يعنى الحكومه كانت مستنيه ان البنك يعف عليه الدبان الاول عشان تقرر انها ممكن تطوره وتستفيد منه , وازاى أصلا بنك فى الحجم ده والضخامه دى والقوه دى ازاى اى حكومه عاقله تبيعه بالسهوله دى , بس الظاهر ان الحكومه من الاول كانت مكسله تديره فوصلوا للحل العبقرى النهائى اننا نجيب ادارة من بره , ودى حاجه تخليك تفكر بقه ما نجيب حد يدير الحكومه كلها من بره أحسن .
-الناس فى مصر أصبحت أوضاعها غريبه جدا , دلوقتى الناس بقت تدعى بدل ما تقول يارب الأسعار ما تزيد دلوقتى الناس بتقول يارب المرتبات ما تزيد !
-الدكتور جودت الملط مدير الجهاز المركزى للمحاسبات وبعد عدة محاسبات مع ميزانيات الحكومه واللى بتقول عليها أخر كل سنه فى مناقشة الموازنه فى مجلس الشعب ان كله تمام وعنب وموز وميه ميه فى نفس الوقت اللى الدكتور الملط بتكلم فيه على بلاوى ومصايب سوده وكوارث فى الموازنه , ودايما كلام الجهاز المركزى للمحاسبات بيروح فى الهوا , بقه فيه حاجه مش مفهومه هوه امتى ها يكون للجهاز المركزى للمحاسبات سلطه تنفيذيه حقيقه فى ادانة اللى بيقولوا عن حساباتهم ميه ميه وأخر حلاوه.
-واحنا قاعدين على القهوه مستنيين الفرج , فرج ربنا طبعا مش فرج صاحبنا , واحد صاحبنا جالته فكره حلوه اوى عشان نضمن ان الأنظمه العربيه توقف حكاية توريث الحكم , صاحبى ده فكرته هيه ان اى رئيس عربى ييجى للحكم يتعمل مع مراسم التنصيب حاجه اسمها مراسم التعقيم , مش التعقيم من الميكروبات انا قصدى التعقيم التانى عشان مايخلفش وبكده الشعوب العربيه تريح بالها من حكاية التوريث الى حد ما.
عندما كنت أشاهد التلفاز وأتابع ما حدث فى القمه الأفريقيه الأخيره فى شرم الشيخ , فأجنى خبر تنازل الحكومه المصريه عن كل الديون التى تلتزم دول أفريقيه بتسديدها لمصر , عندما قمت بتغيير القناه كان هناك مشهد من فيلم محمد هنيدى خالتى فرنسا الذى يقول فيه " أراك تفرق من مال أمك" !!!
-بعد الكثير من اللت والعجن فى موضوع تصدير الغاز المصرى الى اسرائيل وقيام الحكومه بعمل ودن من طين وودن من عجين كالعاده مما أدى لأزياد سخونة الموقف داخل صفوف الشعب المصرى , ظهر تسائل جديد فى صفوف الشعب المصرى وهو هل على المصريين الأن التعاقد مع شركات الغاز الأسرائيليه لتوصيل الغاز للمنازل المصريه لأنه ها يبقى أرخص وكمان التعاقد مع شركات الكهرباء الأسرائيليه لأن الكهرباء برضه عندهم ها تبقى أرخص ولو الواحد أمبوبة البوتاجاز بتاعته خلصت ممكن يخطف رجليه لحد اسرائيل يملاها ويرجع فى السريع وخصوصا فى رمضان لما الانابيب بيتبقى شاحه من السوق , سؤال يطرح نفسه.
-أثارت مشكله ازدياد أسعار حديد التسليح بصورة كبيره جدا الكثير من المشاكل والجدل والرفض داخل المجتمع المصرى فى ظل احتكار أحمد عز لأكثر من 65 % من سوق الحديد فى مصر , ومما ائار الكثير من الغضب والأحتجاجات هو ظهور أحمد عز كأحد المسؤولين عن صياغة قانون الأحتكار , مما يزيد من حيرة المصريين هل تعتقد الحكومه ان كل المصريين سايبين الفيل بره على الباب .
-فشلت عملية بيع بنك القاهرة البنك الضخم الذى يتبعه أكثر من 260 فرع داخل وخارج مصر وتصل أصوله الماليه الى أكثر من 9.5 مليار جنيه , وبعد فشل الصفقه مباشرة لعدم الوصول لعرض مناسب ظهرت أقاويل حول أستقدام أدارة أجنبيه لأدارة البنك وتطويره , مما يطرح أسئله غريبه , هل يعنى الحكومه كانت مستنيه ان البنك يعف عليه الدبان الاول عشان تقرر انها ممكن تطوره وتستفيد منه , وازاى أصلا بنك فى الحجم ده والضخامه دى والقوه دى ازاى اى حكومه عاقله تبيعه بالسهوله دى , بس الظاهر ان الحكومه من الاول كانت مكسله تديره فوصلوا للحل العبقرى النهائى اننا نجيب ادارة من بره , ودى حاجه تخليك تفكر بقه ما نجيب حد يدير الحكومه كلها من بره أحسن .
-الناس فى مصر أصبحت أوضاعها غريبه جدا , دلوقتى الناس بقت تدعى بدل ما تقول يارب الأسعار ما تزيد دلوقتى الناس بتقول يارب المرتبات ما تزيد !
-الدكتور جودت الملط مدير الجهاز المركزى للمحاسبات وبعد عدة محاسبات مع ميزانيات الحكومه واللى بتقول عليها أخر كل سنه فى مناقشة الموازنه فى مجلس الشعب ان كله تمام وعنب وموز وميه ميه فى نفس الوقت اللى الدكتور الملط بتكلم فيه على بلاوى ومصايب سوده وكوارث فى الموازنه , ودايما كلام الجهاز المركزى للمحاسبات بيروح فى الهوا , بقه فيه حاجه مش مفهومه هوه امتى ها يكون للجهاز المركزى للمحاسبات سلطه تنفيذيه حقيقه فى ادانة اللى بيقولوا عن حساباتهم ميه ميه وأخر حلاوه.
-واحنا قاعدين على القهوه مستنيين الفرج , فرج ربنا طبعا مش فرج صاحبنا , واحد صاحبنا جالته فكره حلوه اوى عشان نضمن ان الأنظمه العربيه توقف حكاية توريث الحكم , صاحبى ده فكرته هيه ان اى رئيس عربى ييجى للحكم يتعمل مع مراسم التنصيب حاجه اسمها مراسم التعقيم , مش التعقيم من الميكروبات انا قصدى التعقيم التانى عشان مايخلفش وبكده الشعوب العربيه تريح بالها من حكاية التوريث الى حد ما.
عندما كنت أشاهد التلفاز وأتابع ما حدث فى القمه الأفريقيه الأخيره فى شرم الشيخ , فأجنى خبر تنازل الحكومه المصريه عن كل الديون التى تلتزم دول أفريقيه بتسديدها لمصر , عندما قمت بتغيير القناه كان هناك مشهد من فيلم محمد هنيدى خالتى فرنسا الذى يقول فيه " أراك تفرق من مال أمك" !!!
لزيز المقال ده ومبروك على الموقع يامحمد يابتاع جرين بلازا..
ردحذفمتشكر أوى , والله يبارك فيك أو فيكى ...
ردحذفبس على فكره لذيذ مش لزيز